دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
الأمير فيصل يستعرض بيانه الانتخابي أمام الأولمبية الدوليةالعثور على الصندوقين الأسودين للطائرة التي تحطمت في واشنطنالنواب يهنؤون الملك بذكرى ميلاده عبر "رم"الملك يعزي ترامب بضحايا حادث تصادم طائرة ركاب بمروحية عسكريةاستئناف الرحلات إلى مطار حلب قريبًا بعد دراستها فنيا وأمنياإعلام عبري: فتح معبر رفح الجمعة لعبور الجرحىحريق كبير يلتهم سفناً في السويسبدء تقديم طلبات البكالوريوس للناجحين في تكميلية التوجيهي الثلاثاء المقبلالعراق ومصر يجددان موقفهما الرافض لتهجير الفلسطينيينوزير الخارجية: لا يمكن الاستغناء عن "الأونروا" أو استبدالها بأي جهة أخرىأبوعبيدة : نزف إلى ابناء شعبنا العظيم استشهاد محمد الضيفوفيات الجمعة 31-1-2025رئيس الوزراء يدشن المرحلة الأولى من مشروع مرسى زايد في العقبةنتنياهو يبحث احتمالات وقف الصفقة والأوروبي يستعد لنشر ضباطهأجواء باردة الجمعة وتوقع زخات مطرية بمناطق الوسط وشمالترامب: الأردن ومصر ستستقبلان فلسطينيين"الملكية الأردنية" تسير أولى رحلاتها إلى دمشق بعد توقف 13 عاماجماعة عمان لحوارات المستقبل تهنئ جلالة الملك بعيد ميلادهاسيرة : في غزة أدركتُ أنهم لن يُهزموا أبدًا - فيديوالبيت الأبيض يلغي مذكرة بتجميد المنح والقروض الفيدرالية !!
التاريخ : 2024-11-19

الصبيحي يكتب: حسدوك يا أيمن العلي

الراي نيوز -  المحامي محمد الصبيحي

ثلاثة وعشرون عاما من عمرك كانت ختام انفاسك البريئة وطلعتك البهية التي كانت متوقدة بالحيوية والامل والاقبال على الحياة والناس، وقد كنت تنشر الامل بين الاف كثيرة من الاصدقاء ولكنك لم تكن تدري ان بين الاف عيون المحبين ثمة عيون تفل الحديد بنظرات الحسد الذي يتفجر منها كأنه سيل الحمم البركانية تحرق الأخضر واليابس.

ثلاثة وعشرون عاما مرت كانما هي قصة عابرة أو مسلسل تلفزيوني قصير يبدأ بالفرح والامل ويختتم حلقته الاخيرة بالحزن والدموع.

لا أعرف بما كان يشغل تفكيرك في أيامك الأخيرة وكيف أمست نظرتك الى سنوات العافية في أيام المرض والالم وانت ترقب في عيون زوارك نظرات أسى وأشفاق ودعاء بعد سنوات قصيرة من نظرات الاعجاب والمودة ونظرات اخرى حاسدة.

ولقد كنت اتمنى لو وجهت كلمة اخيرة الى محبيك تعيد عليهم فيها الدرس الصعب والابتلاء المؤلم الذي تلقيته ليعتبر من يملك في صدره قلبا وفي رأسه عقلا أن الجمال الى زوال وأن النعم لا تدوم وأن القوة الى ضعف والفرح الى حزن والحياة الى موت وانه لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

نسأل الله تعالى لك الرحمة يا أيمن وحسن العزاء لعائلتك واصدقائك وإنا لله وإنا اليه راجعون ونختتم بقوله تعالى:

{اعلموا أنما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال والأولاد كمثل غيث أعجب الكفار نباته ثم يهيج فتراه مصفرا ثم يكون حطاما وفي الآخرة عذاب شديد ومغفرة من الله ورضوان وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور}
صدق الله العظيم.

 

عدد المشاهدات : ( 10612 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .